الطريق الذي نراه في الصورة هو طريق الحج البري القديم والذي يسمى في بعض اجزاءه درب زبيدة .. واحيانا درب خالصة.. وهو يربط بين العراق والسعودية ويمر بمناطق أثريه وتاريخيه.. وهناك عدد من الابار المنتشرة على طول هذا الطريق قامت بحفرها زبيدة زوجة الرشيد وتسمى آبار زبيدة .. كما قامت خالصة بحفر عدد آخرمن آلابار ..
زبيده غنية عن التعريف .. اما خالصة هذه فهي جاريه سوداء كان يعشقها الرشيد وكان يضع عليها الدرر والجواهر ولها قصة مع الشاعر ابي نؤاس والذي لم يعره الرشيد يوما اهتماما بوجود هذه الجارية ..فأنشد قائلا
لقد ضاع شعري على بابكم كما ضاع درُعلى خالصه
فغضبت خالصة ووصل الخبر للرشيد حيث ارسل على ابو نؤاس الذي ابدل حرف العين بالهمزه . ليصبح البيت ...
لقد ضاء شعري على بابكم كما ضاء درُ على خالصه
الصورة في بدايات القرن الماضي وتبدو سيارة لاحدى شركات النفط وهي تستخدم هذا الطريق
زبيده غنية عن التعريف .. اما خالصة هذه فهي جاريه سوداء كان يعشقها الرشيد وكان يضع عليها الدرر والجواهر ولها قصة مع الشاعر ابي نؤاس والذي لم يعره الرشيد يوما اهتماما بوجود هذه الجارية ..فأنشد قائلا
لقد ضاع شعري على بابكم كما ضاع درُعلى خالصه
فغضبت خالصة ووصل الخبر للرشيد حيث ارسل على ابو نؤاس الذي ابدل حرف العين بالهمزه . ليصبح البيت ...
لقد ضاء شعري على بابكم كما ضاء درُ على خالصه
الصورة في بدايات القرن الماضي وتبدو سيارة لاحدى شركات النفط وهي تستخدم هذا الطريق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق