
ضحكت وانا اقف امام لافتة سوداء في احد شوارع بغداد يعزي فيها احد المدراء في احد الوزرات ..اصالة عن نفسة و نيابة عن موظفيه الصغار .. بوفاة ابنة عم السيد الوزير اثر مرض عضال .. وانا متأكد انه لو توفي الوزير سوف لن يعزيه لانه سيكون في واجب اللواكة للوزير الجديد ..
الرحمة .. كل الرحمة لزمالة القاضي .. والتي ابدع العراقيون الذين عملوا في ليبيا في تحويلها الى واحدة من افخر انواع الحلويات والتي انتشرت ووصلت الى المانيا ..
صورة للحلويات الشهيرة .. زمالة القاضي ..
عافيات لمن يعشق زمالة القاضي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق